شاهد: فيديو سيليا ليمام يتصدر في الجزائر

فيديو سيليا ليمام حيث علقت طليقة مغني الراي محمد بن شنات، على الفيديو الذي نشره بن شنات وهاجمته فيه بعدما نشرت صورًا تظهر تعرضها للضرب قبل الطلاق.

وكتبت سيليا على حسابها في إنستغرام قصة، ثم قامت بحذفها بعد فترة قصيرة، وقالت: “يا للأسف على المرارة والملح، لم يحترموا حتى أولادهم”.

وأضافت سيليا: “كنت دائمًا ومهما حدث لم أجرؤ على الحديث وقلت لنفسي سأتحمل وأكون أب أطفالي.. هذا عار كبير”.

ردًا على اتهامات بن شنات لها بالترويج للإشهارات، قالت سيليا: “بالنسبة للإشهارات، أنا أعمل بها لأعيش وأكون أب لأطفالي أنا المسؤولة الوحيدة عنهم، لدي الكثير من الأشياء التي يمكنني قولها ولكني أكتفي بقول حسبي الله ونعم الوكيل”.

فيديو سيليا ليمام

وفي فيديو نشره محمد بن شنات عبر حسابه على إنستغرام، رد على طليقته سيليا بأدلة تثبت براءته بعد نشرها صور الضرب.

وعبر بن شنات عن غضبه إزاء تصريحات سيليا على حسابها في ستوري إنستغرام، وأكد أنه ليس من النوع الذي يكذب على جمهوره ويفقد مصداقيته ولا يتهرب من المسؤولية.

وأكد بن شنات أنه فعلاً ضربها، ولكن هذه الحادثة حدثت في عام 2018 أو 2019، وأبدى ندمه وطلب منها المغفرة.

وعبر بن شنات عن استغرابه من فيديو سيليا ليمام بنشر صور تظهر وجهها مليء بالكدمات وعينين محمرتين بسبب الضرب، ورجعها للماضي وألمح إلى أنها سبب الطلاق بينهما.

وأكد بن شنات أن الجمهور الجزائري بأكمله يعلم أنه تغير منذ عام 2018 حتى اليوم، وطلب من الجزائريين المغفرة ووعدهم بأن أغانيه أصبحت نظيفة، وأصبح أكثر وعيًا ومسؤولية.

وكشف بن شنات بعض تفاصيل الصور التي نشرتها سيليا على حسابها في ستوري إنستغرام، وسأل كيف يمكن أن ينمو شعرها من قصير إلى طويل في ساعتين، واعتبر هذا الأمر غير معقول.

وأضاف المغني أن سيليا قامت بنشر الصور ثم بعد ساعتين قامت بعمل إشهار لزيادة عدد المتابعين لها على إنستغرام.

وفي الختام، تحدى بن شنات سيليا بأن تكشف السبب الحقيقي وراء الطلاق بينهما.

وكانت سيليا، طليقة محمد بن شنات، قد ظهرت منذ فترة في حالة من الانهيار على حسابها في إنستغرام، حيث أوضحت لجمهورها حقيقة الصور التي نشرتها وأثارت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وظهرت سيليا في الصور بوجه مليء بالكدمات وعينين محمرتين بسبب الضرب، وأكدت أنها لم تكن تعيش حياة هادئة قبل الطلاق.

وقالت سيليا: “هناك أشخاص يضطروننا للحديث عن أمور لم نكن نرغب في الخوض فيها. أنا لست ضد أحد، ولا أرغب في إيذاء محمد بن شنات، فأنا أحترمه وهو أب أطفالي”.

وأضافت: “ولكنكم لم تتركوني في حالي.. إذا خرجت لماذا.. إذا لبست لماذا.. ما أقوم به لماذا”.

وواصلت سيليا ليملام : “قبل أن تتحدثوا عن أي شخص أو تنتقدوه أو تتدخلوا في حياته، يجب أن تضعوا أنفسكم مكانه وتحاولوا فهمه”.

وأضافت: “أنا، الحمد لله، سأتخطى كل ذلك وسأعيش حياتي وسترونني أقوى من أي وقت مضى، لأن الحياة لا تتوقف عند أحد.. لا تحكموا على الناس بناءً على مظاهر خاطئة، فهذا ليس أمرًا جيدًا”.

وأثارت الصور التي نشرتها سيليا وجهها مليئًا بالكدمات جدلاً واسعًا على المنصات الاجتماعية كما في مسرحية مولانا.