ماذا قال قيس بن الملوح عندما طعنوه بالسيف
ماذا قال قيس بن الملوح عندما طعنوه بالسيف، إذ يعتبر قيس بن الملوح من أشهر الشعراء الذين لا يزال اسمه يتكرر حتى يومنا هذا، وله عدد كبير من القصائد.
وفي هذه الأسطر القليلة القادمة سنتحدث عن إجابة هذا السؤال من خلال هذا المقال حيث سنتعرف بالتفصيل على أهم الحقائق عن هذا الشاعر وسيرة حياته والعديد من الحقائق الأخرى، حيث يبحث الكثير من الناس عن هذا السؤال.
نبذة عن قيس بن الملوح:
قيس بن الملوح شاعر عربي من مدينة نجد، وصفوه بالمجنون ليلى، لكنه لم يكن مجنونًا حقًا ، لكنه اتصل به بسبب حبه الشديد لليلى الذي وصل إلى حد الجنون.
منذ نشأتها وكان يحبها كثيرا منذ الصغر ولكن عائلتها رفضوا الزواج منها، ومن ثم بدأ يكتب القصائد والكلمات بالتناوب والترانيم ، وتنقل بين الشام والحجاز ونجد.
كان لقيس بن الملوح ديوان شهير أثر بشكل كبير في الأدب العربي، وتعتبر قصة مجنون ليلى من القصص التي تحتل مكانة كبيرة في الأدب العربي حتى يومنا هذا.
أثرت قصصه وقصائده على العديد من الأنواع الأدبية الأخرى، مثل الأدب الفارسي، بعد ذلك، استمر في التأثير على الأدب التركي والهندي.
حتى قصصهم ومجموعاتهم أصبحت أشياء وصلت إلى العالم ولا يزال الكثير من الناس يتحدثون عنها حالياً.
ماذا قال قيس بن الملوح عندما طعن بالسيف؟
قال قيس بن الملوح عند طعنه بالسيف: “الحب الذي يقتل” ، وهو قول مشهور لا يزال يقال ويستعمل حتى يومنا هذا.
يعبر عن التشبث بالحب والاستمرار فيه حتى لو كان يضر بالانسان ويؤذيه، تمامًا مثل قيس رغم حبه الشديد لليلى منذ طفولته ونشأ معها.
رفض أهلها زواجها وتزوجت ليلى من شخص آخر ، فبدأت تتحدث عن ليلى في كثير من أشعارها وقصصها، الأمر الذي جعل قومه يطعنوه بالسيف.
ومن خلال هذه العبارة عبّر قيس بن الملوح عن أن الحب ليس عدلاً بالنسبة لصاحبه ، في كثير من الأحيان يمكن أن يضر صاحبها ويهلكه.
سيرة قيس بن الملوح:
كثير من الناس يريدون التعرف على الشاعر قيس بن الملوح لإعجابه بالأشعار التي يكتبها وحبه الكبير لليلى.
- الاسم الكامل: قيس بن الملوح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جادة بن كعب بن ربيعة.
- تاريخ الميلاد: 24 د. هـ ، 645 م ج.
- مكان الميلاد: مدينة نجد.
- المهنة: شاعر وكاتب عربي.
