تصدّر اسم النجمة اللبنانية هيفاء وهبي مؤشرات البحث ووسوم مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الأخيرة، بعد تداول فيديو يُنسب إليها بكثافة بين المستخدمين، مما أثار تساؤلات واسعة بين الجمهور.
الجدل وصل ذروته بالتزامن مع طرحها فيديو كليب جديد لأغنيتها “Super Woman” عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، الذي حظي بتفاعل كبير واهتمام فني واسع.
ما الذي يجري بالفعل؟ الفن أم الجدل؟
1. كليب “Super Woman”
أطلقت هيفاء وهبي مؤخرًا فيديو كليب “Super Woman”، وهو عمل فني يبرز صورة المرأة القوية والواثقة من نفسها، وقد لاقى تفاعلاً كبيرًا من قبل الجمهور وتم تداوله على نطاق واسع.
هذا الكليب جاء ضمن سلسلة أعمالها الفنية الحديثة، ويُعد جزءًا من نشاطها الفني في 2025 مع ظهور بصري قوي ورسالة تمكينية للمرأة.
2. فيديو آخر مثير للجدل
في الوقت نفسه، انتشر مقطع فيديو آخر يُنسب لهيفاء وهبي، يظهرها في مشاهد خاصة داخل غرفة نوم برفقة رجل، وهو ما أثار ضجة بين المستخدمين وأثار موجة انتقادات وتساؤلات حول صحته.
وقد تم تداول الفيديو على نطاق واسع، وبعض الصفحات وصفح المستخدمين أنه فيديو مثير للجدل، بينما رأى آخرون أن ما يتم تداوله قد يكون مزيفًا أو مفبركًا باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ولا يوجد دليل رسمي يؤكد صحة الفيديو من عدمه.
الجمهور وردود الفعل
تباينت ردود الأفعال بشكل كبير بين رواد السوشيال ميديا:
-
بعض المتابعين اعتبروا الفيديو المسرب حقيقيًا ومثيرًا.
-
آخرون حذروا من انتشار مقاطع مفبركة، مؤكدين أن مثل هذه المحتويات غالبًا ما يتم ترويجها بهدف جذب الانتباه وجمع المشاهدات.
حتى الآن، لم يصدر أي بيان رسمي من هيفاء وهبي أو فريقها يؤكد صحة أو نفى الفيديو المثير للجدل، مما يجعل الموقف مفتوحًا أمام مزيد من التكهنات.
هل الفيديو مرتبط بالكليب الجديد؟
هناك تحليلات تشير إلى أن تزامن انتشار الفيديو الجدل مع إطلاق كليب “Super Woman” قد لا يكون محض صدفة، وقد يكون الفيديو المستخدم للترويج أو لجذب الانتباه مرتبط بالعمل الفني الجديد بطريقة أو بأخرى، لكن هذا غير مؤكد رسميًا حتى الآن.
