يعد فيلم Frankenstein 2025 واحدًا من أكثر أفلام الرعب المنتظرة لعام 2025، حيث يعيد إحياء القصة الأسطورية التي كتبَتها ماري شيلي ولكن برؤية سينمائية جديدة تتماشى مع أسلوب أفلام الرعب النفسي المعاصر.
العمل يقدّم معالجة مظلمة ومليئة بالتوتر، ويركّز على الإنسان قبل الوحش، مما يمنحه عمقًا إنسانيًا أكبر مقارنة بالإصدارات القديمة.
قصة فيلم Frankenstein 2025
تبدأ أحداث الفيلم مع الدكتور “فيكتور فرانكنشتاين”، الباحث المهووس بفكرة إعادة الحياة للموتى عبر التكنولوجيا الحيوية المتطورة.
في النسخة الجديدة، تنقل القصة إلى إطار علمي حديث يعتمد على الذكاء الاصطناعي والهندسة الجينية، بدلًا من الأسلوب الكلاسيكي في الروايات القديمة.
بعد تجربة خطيرة، ينجح فيكتور في “خلق” كائن ذكي لكنه يعاني من تشوّهات جسدية ونفسية. ومع تطوّر الأحداث، يتحول هذا الكائن إلى تهديد مرعب بعد أن يبدأ في فهم قسوته ووحدته، ليبدأ صراعًا مأساويًا بين “الخالق” و”المخلوق”.
القصة تركز على:
-
مسؤولية العلماء
-
حدود العلم والأخلاق
-
العزلة والهوية
-
الخوف من المجهول
طاقم العمل والأبطال
تختلف النسخة الجديدة تمامًا عن الإصدارات السابقة، وجاء فريق العمل كالتالي:
-
الممثل الرئيسي: جاري أولدمان أو نيكولاس هولت (حسب ما تتداوله التقارير الفنية غير المؤكدة).
-
المخرج: أحد مخرجي الرعب المعاصرين الذين يستخدمون الرؤية النفسية قبل الصدامات البصرية.
-
كاتب السيناريو: فريق متخصص في إعادة صياغة الروايات العالمية بأسلوب حديث.
(ملاحظة: الاستوديو لم يصدر القائمة الرسمية الكاملة، لذلك ما يزال الجمهور ينتظر الإعلان النهائي).
موعد عرض Frankenstein 2025
من المتوقع طرح الفيلم في أكتوبر 2025 تزامنًا مع موسم أفلام الهالوين، وهو الموعد المثالي لأفلام الرعب والوحوش، ويتوقع نزوله في السينمات العالمية قبل طرحه على المنصات الرقمية.
ما الذي يميز نسخة 2025؟
-
تقديم القصة بمنظور علمي حديث يعتمد على الذكاء الاصطناعي.
-
تصوير سينمائي داكن أقرب لأسلوب أفلام “الرعب الفلسفي”.
-
التركيز على مشاعر الكائن وعلاقته بالعالم.
-
تصميم وحش فرانكنشتاين بشكل واقعي بعيدًا عن الشكل الكرتوني المعروف في النسخ القديمة.
هل الفيلم مناسب للجمهور العام؟
سيكون مصنفًا على الأغلب لفئة +16 أو +18 بسبب:
-
-
مشاهد نفسية قاسية
-
عناصر رعب قاتمة
-
لقطات قد لا تناسب الأطفال
-
