جورتن نيوز
جورتن نيوز موقع إخباري شامل تتابعون فيه مستجدات الأحداث المحلية العربية والعالمية على مدار الساعة، وتغطية مستمرة لأخبار الرياضة والتقنية والتكنولوجيا.

فيديو | فضيحة مجد جرادات في مقطع البرتقالة تثير ضجة فما صحتها

سُجّلت ضجة كبيرة على مواقع التواصل بسوريا عقب انتشار فيديو قديم يُعرف إعلاميًا بـ”مقطع البرتقالة”، لمُزمعة ظهوره فيه مجد جرادات، الناشط وصانع المحتوى السوري، وهو في وضعية حميمة مع فتاة ترتدي ملابس تحتية برتقالية.

  • تم تسريب الفيديو عبر تيليغرام ومن ثم تطوّع لمشاركة على “إكس” وTikTok. وصفته صفحات عدة بأنه غير مناسب ومدّعٍ.

  • أطلق عليه الجمهور لقب “فضيحة البرتقالة” بسبب لون ملابس الفتاة.

ما صحة الفيديو وهوية الشخصين؟

السؤال الوضع الراهن
هل هو فعلاً مجد جرادات؟ ملامح الرجل تشبه جرادات، لكن لا يوجد تأكيد رسمي أو بصمة صوتية واضحة لدعم التأكيد.
الفتاة الظاهرة؟ البعض ربطها بـ”أسيل الكاشف”، لكن لا وجود لهوية معلنة أو تصريح رسمي يؤكد هوية أي منهما .

ردود الفعل: انقسام واضح

  • تفاعل كبير على “إكس” وTikTok، والمؤثرون أشاروا إلى أن الفيديو “فاضح وخادش للحياء”.

  • في المقابل، طالب بعضهم بالتريّث، قائلين إن محتوى السوشيال يمكن أن يُستخدم للتشهير .

  • وصف بعض الخبراء القانونيين الحالة بـ”انتهاك للخصوصية”، محذّرين من مساوئ تداول هذه المواد دون تحقق.

موقف مجد جرادات صامت حتى الآن

حتى لحظة كتابة هذه الأسطر، لم يصدر أي بيان أو نفي أو توضيح رسمي من جرادات حول الفيديو. وهو الصمت الذي اعتبره البعض إما تأكيدًا ضمنيًا أو استراتيجية للتهدئة دون تغذية التشكيك والإشاعة.

هل يضر الفيديو مصداقيته ونشاطه؟

  • جرادات معروف بنشره محتوى ديني وأخلاقي، ما جعل الفيديو أكثر حساسية لدى متابعيه وجعله عرضة لهجومٍ ينعت بـ”النفاق”.

  • حتى الآن، بإمكانه انتظار فرصته لتوضيح أو تصحيح، لكن الواقع أن مثل هذا الجدل قد يؤثر على مصداقيته، وحتى على إمكانيات التعاون مع جهات رسمية أو تجارية.

ختاما:

  1. الفيديو قيد التداول على نطاق واسع، ومُعرف باسم “مقطع البرتقالة”.

  2. لا يوجد تأكيد رسمي أن الرجل هو مجد جرادات، كما أن هوية الفتاة غير مثبتة.

  3. الوضع الراهن يصب في فئة التشكك والانتظار حتى ظهور دليل موثوق.

  4. في غياب صدور بيان رسمي، يبقى الجمهور منقسمًا بين تيار يدعي التشويه والآخر يدعو للحذر والخصوصية.

  5. الحادثة تذكر باطراد مخاطر “السوشيال ميديا” في نشر مواد حساسة بدون تحقق، وأهمية مسؤولية الأفراد والمؤثرين في إدارة أسمائهم وحياتهم الخاصة.

اقرأ ايضاً

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.