أول عمل يقوم به مستخدموا الخارطة في الدراسات الميدانية استخدام

عند البدء في الدراسات الميدانية، يحتاج الباحث أو الطالب إلى فهم الرموز والعناصر التي تظهر على الخارطة.
لذلك فإن أول عمل يُنفّذ عادة هو قراءة مفتاح الخارطة، لأنه يُفسّر الرموز المستخدمة مثل الطرق، الجبال، مصادر المياه، الحدود، والمواقع الحيوية الأخرى.
لماذا مفتاح الخارطة هو البداية؟
مفتاح الخارطة يُعد دليلاً لفك شيفرة الرموز الجغرافية التي قد لا تكون واضحة للمستخدم بمجرد النظر. بدون المفتاح، يصعب معرفة ما تمثله العلامات والألوان والخطوط المختلفة.
خطوات استخدام الخارطة في الدراسات الميدانية:
-
فهم مفتاح الخارطة: لفك الرموز.
-
تحديد مقياس الرسم: لفهم المسافات الواقعية.
-
تحديد الاتجاه: باستخدام البوصلة أو رموز الجهات الأصلية.
-
تفسير التضاريس والبيئة: عبر تحليل الرموز والعلامات.
أهمية هذه الخطوة
-
تسهّل قراءة البيانات الميدانية بدقة.
-
تمنع سوء الفهم أو التقدير الخاطئ للمواقع أو الظواهر.
-
تُمكن من اتخاذ قرارات صحيحة مبنية على المعلومات الجغرافية الصحيحة.
أول خطوة يقوم بها مستخدم الخارطة في الدراسات الميدانية هي استخدام مفتاح الخارطة، لأنه المفتاح الأساسي لفهم كل ما تحتويه الخريطة من معلومات، قبل استخدام أي عناصر أخرى مثل مقياس الرسم أو الاتجاهات.