توقعات الابراج في 2022 مع ليلى عبد اللطيف في ليبيا
توقعات الابراج في 2022 مع ليلى عبد اللطيف في ليبيا حيث ظهرت “سيدة التوقعات” على قناتها على موقع يوتيوب، وكشفت عن توقعات جديدة حول لبنان ودول العالم.
وفيما يتعلق بتوقعات ليلى عبد اللطيف بشأن لبنان، فقد تركزت كلها على سعر صرف الدولار وأزمة الوقود والكهرباء وحكومة رئيس الوزراء نجيب ميقاتي، فيما يلي التوقعات الرئيسية:
سيبقى الدولار في لبنان في حالة اهتزاز خلال الفترة الحالية، وسيستمر في عملية التراجع والارتفاع لفترة معينة، ومهما انخفض الدولار، أرى قفزة مجنونة ستجعله يتجاوز الخمسين ألف ليرة. سنرى السوق السوداء تختفي من الأمام ومن التداول، مع ظهور حلول مالية جادة، وسيتم تثبيت سعر الصرف بشكل نهائي ومعتدل.
عدة اختراقات مفاجئة وغير متوقعة في أزمة المحروقات، وأرى مساهمة 3 دول كبيرة وفعالة في هذه الأزمة ، بينها دولة خليجية، الشتاء القادم سيكون قاسيًا جدًا.
زوارق امنية لبنانية تبحر في شواطئ لبنان وبحره بسبب حادث مؤسف في المياه اللبنانية.
تقارب دبلوماسي علني بين الولايات المتحدة وسوريا يدفع ببعض قادة الساحة السياسية اللبنانية لتغيير موقفهم من النظام السوري والرئيس بشار الأسد بشكل إيجابي.
وزراء في حكومة ميقاتي يزورون سوريا ولا أستبعد أن يزور ميقاتي سوريا شخصياً في الفترة المقبلة.
قرارات جريئة سيتخذها ميقاتي خلال الفترة المقبلة ستضعه في مواجهة أحد التيارات السياسية الكبرى.
مشاهد دماء قتلى وجرحى في أحد المقدسات وفي عدة دول خلال عام 2021.
ستكون ثروات الأثرياء حول العالم في خطر في السنوات القادمة بسبب الأحداث الاقتصادية البارزة.
الشارع التركي ينهض من جديد والرئيس أردوغان في المستشفى.
أرى أن العمق الإسرائيلي سيتعرض لصدمة أمنية كبيرة، وإيران في قلب الحدث وفي حالة تأهب قصوى.
ستشهد أمريكا خلال المرحلة المقبلة أزمة كبرى وستمر بأسوأ مرحلة سياسية واقتصادية في تاريخها، خاصة من حيث البطالة.
توقعات الابراج في 2022 مع ليلى عبد اللطيف في ليبيا
أرى ليبيا في المرحلة المقبلة تتجه نحو إجراء مفاوضات وتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
في المرحلة المقبلة، ستضغط الإدارة الأميركية الجديدة على سورية وإسرائيل لبدء عملية مفاوضات وسلام.
سيطال الإرهاب المتنقل بعض الأماكن المقدسة وفي عدة دول عربية وأجنبية خلال عام 2021، وسنشهد بعض الحرائق التي تطال الرموز والأماكن المقدسة.
مرة أخرى وللأسف أرى تركيا تتعرض لزلزال يضرب أراضيها ويؤثر على دول الجوار والسواحل المحيطة بتركيا.
برعاية المملكة العربية السعودية سنشهد استقرارا أمنيا في العراق واليمن وليبيا تمهيدا لدخول المرحلة المقبلة من السلام بإذن الله.
