شيماء سعيد هي خبيرة تجميل “ميكب آرتيست” ومشاركة ناشطة على وسائل التواصل الاجتماعي، لفتت الأنظار بخدمات التجميل التي تقدمها ومحتوى التجميل الذي تنشره.
أشارت التقارير إلى أنها ارتبطت بالـ إسماعيل الليثي، المطرب الشعبي المصري، وقدّمت معه بعض الظهورات الإعلامية والفنية.
يُعرف عنها أنها أمّ الطفل الراحل “ضاضا” (ابنها وابن إسماعيل الليثي) الذي نُعى بعد حادث مأساوي.
أبرز محطات حياتها الشخصية والمهنية
-
عملت في مجال التجميل وشاركت محتوى تجميلي عبر حساباتها الاجتماعية، مما ساعدها في بناء متابعين وجمهور.
-
ارتبط اسمها بإسماعيل الليثي في علاقة زواج أو شراكة، واستمر لفترة، قبل أن يُعلن رسميًا عن انفصال بينهما بعد حوالي عشر سنوات زواج.
-
واجهت جدلاً واسعاً بعد أن نشرت فيديوهات استغاثة، اتهمت فيها إسماعيل بالاعتداء عليها، وسرقة ممتلكاتها، وخطف بناتهما.
الحوادث والجدل المرتبط بها
-
في يونيو 2025، أعلنت استغاثتها قائلة إنها تعرضت للعنف، وسُرقت مصوغاتها، وإن زوجها اختطف بناتها. هذه التصريحات تسبّبت في تفاعل كبير على مواقع التواصل.
-
في وقت لاحق، خرجت تقارير تؤكد أن العلاقة بينهما وصلت إلى الطلاق أو الانفصال بالفعل، وأن إجراءات الطلاق قيد التنفيذ.
-
جدير بالذكر أيضاً أن الطفل “ضاضا” توفي عقب حادث سقوط من شرفة منزل، ما أضاف بعداً مأساوياً للقصة.
لماذا تهمّ هذه الشخصية؟
-
لأنها مثال واضح على كيف يمكن لوسائل التواصل أن تجعل شخصية “ميكب آرتيست” بسيطة تصبح إعلامياً في مركز الجدل والشهرة.
-
العلاقة مع مطرب شعبي محلي (إسماعيل الليثي) أضافت بعداً فنياً واجتماعياً للقصة.
-
القضايا الشخصية المرتبطة بها – مثل الادّعاء بالعنف الأسري والطلاق والمأساة العائلية – تلقى اهتمامًا إعلامياً ومتابعة من الجمهور.
