شاهد فيديو دكتور احمد سعد متحرش جامعة التكنو
شاهد فيديو دكتور احمد سعد متحرش جامعة التكنو، تصدرت قضية أستاذ جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وسائل التواصل الاجتماعي بعد انتشار وصف التنمر الذي أطلقه أستاذ الجامعة على طلابه، حيث أفاد الطلاب بأن الأستاذ قد ضايقهم لسنوات.
الهاشتاج المضايقات تصدرت معظم مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر، حيث بدأت الهاشتاج بالانتشار وبدأت التغريدات تكشف عن الأستاذ الجامعي الدكتور أحمد سعد.
وكتب الطلاب تغريدات على صفحاتهم الشخصية، زعموا فيها أن طبيب الجامعة لا يناقش مسائل الامتحانات إلا في مكتبه، وأن الطالبات فقط يدخلن ولا يأبهن بشؤون الطلاب.
سيرة الدكتور احمد سعد:
أحمد السعد أردني الجنسية من مواليد 1970 م. حتى عام 1975، عن عمر يناهز الأربعين أو الخمسين، ولد في مدينة إربد بالمملكة الأردنية الهاشمية ، ويقيم فيها أيضًا.
هو طبيب جامعي، يعمل حاليًا في الجامعة التقنية للعلوم والتكنولوجيا في محافظة إربد بالمملكة الأردنية الهاشمية، حصل على بكالوريوس في الفيزياء من جامعة ريجيشان في عامي 1989 و 1991.
وظهرت إحدى طالبات الدكتور أحمد سعد المتحرش في مقطع فيديو تقول إن الطبيب أخطأ في مراقبة نتيجة اختبارها، فذهب إلى مكتبه لتصحيح النتيجة وتحرش بها ووضع يده عليها في الأماكن الحساسة.
تأكدت أنباء التحرش بظهور شاب من طلبة الأستاذ يدعى “جينز” خلف باب الطبيب، وعندما دخلت الطالبة مكتبها طلب منها خلع سرواله.
وبث معظم الطلاب مقطع فيديو للشاب يتحدث عن البنطال ، مما دفع الطبيب للخروج والتحدث عن قضية التنمر ، وقال المدرس إنه سيتعرض لهجوم عنيف.
وظهر الدكتور أحمد سعد على قناة رؤيا الفضائية عبر مداخلة هاتفية في أحد برامج القناة ، وتحدث عن القضية التي اتهم بها والتي كانت موضوع حملة من قبل طلبة الجامعة بهدف اقتل شخصيتك.
والسبب في ذلك أنه كشف شبكة غش في الجامعة بين طلاب وأساتذة ، وقاموا بتلفيق مقاطع فيديو ، وسيلجأ إلى الجرائم الإلكترونية للتحقيق في هذا الأمر.
وأضاف الطبيب خلال المكالمة بالفيديو على شاشة رؤيا أن موضوع البنطال سخيف ومضحك ، وما يحفز الأستاذ الجامعي على ارتداء البنطال في مكتبه!
في ضوء ما تم تداوله وتقصي الحقيقة وتحقيق الحقيقة والحفاظ على سمعة الجامعة وأساتذتها وطلابها، تم تشكيل لجنة للتحقق والتحقق من وقائع الأمر برئاسة أحد المسؤولين.
نواب رئيس الجامعة والعديد من العمداء البيانات ذات الصلة والتي سيتم التعامل معها بأقصى قدر من التحفظ والسرية.
